ما أقسى هذا الشعور ...إنه شعور الأب بفقدان جزء منه فى هذا اليوم .. يوم العيد ...بأنه بعيد عن أبناؤه وزوجته .. فى هذا اليوم الذى تخرج فيه كل الأسر تستمع بهذا الجو الدافى .. بدفء الأسرة .. يجلس جميع 32 فرد من خيرة أبناء هذا البلد خلف القضبان ... ويعاملون معاملة المجرمين ... لا لشئ إلا لأنهم رفعوا شعار الإسلام والإصلاح فى هذا البلد ... ورغم كل هذا .. إلا أنهم أصروا أن يرسلوا رسائل تهنئة لأسرهم وأقاربهم فى العيد ... ومن خلال جريدة الدستور كان هذه الرسائل ..
٠٢/١٢/٢٠٠٧
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق